الرئيسية
مواجهة ذات عيار ثقيل جدا تجمع مساء اليوم بين الوحدة والشباب على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بضاحية الشرائع بمكة المكرمة في اياب دور الثمانية بكأس خادم الحرمين الشريفين للابطال والتي تعتبر اي المواجهة كشوط ثانٍ بعد ان كان الشوط الاول من خلال لقاء الذهاب الذي اقيم بالرياض قد انتهى لصالح الشباب 1-صفر. وهذه النتيجة شجعت كثيرا من معنويات الوحداويين على رد الاعتبار والتأهل على حساب الشباب لأن حظوظ التعويض قياسا بهذه النتيجة كبيرة التي تعد غير محبطة لحظوظ التعويض.
وفي الوقت نفسه فإن النتيجة غير مطمئنة للفريق الشبابي حتى وان كانت حظوظ الشباب تبدو أوفر من مستضيفه الوحدة من حيث لعبه بفرصتي الفوز او التعادل.
أكون أو لا أكون
نظرا لأنها مباراة تحديد مصير فإن الوحدة صاحب الارض والجمهور سيدخل للمباراة وهو رافع شعار اكون او لا اكون.
والوحدة في مباراة اليوم ليس امامه خيار لضمان التأهل تلقائيا للدور النصف النهائي غير الفوز 2-صفر ،أمّا في حالة فوزه 1-صفر فإن المباراة ستمتد للاشواط الاضافية وربما ركلات الترجيح لكسر حاجز التعادل على اعتبار ان مباراة الذهاب قد انتهت لصالح الشباب 1-صفر ،ولذلك فإن حظوظ التعويض بالنسبة للوحدة تعتبر كبيرة وليست مستحيلة.
وسيستفيد الفريق الوحداوي في مباراة اليوم من مشاركة مهاجمه مهند عسيري الذي غاب عن مباراة الذهاب. اما بالنسبة للتشكيلة التي سيلعب بها الفريق الوحداوي فيتوقع ان لا تخرج عن نطاق الاسماء التالية:
فيصل المرقب حارس مرمى وماجد بلال وسليمان اميدو وكامل الموسى وكامل المر وفيصل الدوسري ووليد محبوب ورفيق عبدالصمد ويوسف القديوي وعبدالكريم بن هنية ومهند عسيري.
تعدد فرص التأهل
الفريق الشبابي حظوظه في التأهل للدور النصف النهائي متعددة بعد نجاحه في حسم مباراة الذهاب لصالحه 1-صفر حيث إن الشباب يلعب بفرصتي التعادل او الفوز حتى ان الخسارة 1-2 تؤهله.والشباب الذي يقوده البرتغالي باتشيكو سيستفيد من عودة محترفه البرازيلي كماتشو الذي تماثل للشفاء من الاصابة التي حرمته من المشاركة في مباراة الذهاب فيما انضم عبدالله الاسطا لركب المصابين بعد اصابته القوية في مباراة الذهاب والتشكيلة التي سيلعب بها الشباب مكونة من وليد عبدالله حارس مرمى ومساعد ندا وسند شراحيلي وماجد المرحوم وحسن معاذ واحمد عطيف وطارق التايب وكماتشو وعبده عطيف وفيصل السلطان وفلافيو ويتوقع ان تحظى المباراة بدعم جماهيري من انصار الفريقين لاسيما من انصار الوحدة الذي لديهم تفاؤل كبير في تأهل فريقهم على حساب الشباب بعد ان اكتفى الشباب بالفوز في الذهاب بهدف يتيم.
اتمنى الفوز لليوث اليوم
وفي الوقت نفسه فإن النتيجة غير مطمئنة للفريق الشبابي حتى وان كانت حظوظ الشباب تبدو أوفر من مستضيفه الوحدة من حيث لعبه بفرصتي الفوز او التعادل.
أكون أو لا أكون
نظرا لأنها مباراة تحديد مصير فإن الوحدة صاحب الارض والجمهور سيدخل للمباراة وهو رافع شعار اكون او لا اكون.
والوحدة في مباراة اليوم ليس امامه خيار لضمان التأهل تلقائيا للدور النصف النهائي غير الفوز 2-صفر ،أمّا في حالة فوزه 1-صفر فإن المباراة ستمتد للاشواط الاضافية وربما ركلات الترجيح لكسر حاجز التعادل على اعتبار ان مباراة الذهاب قد انتهت لصالح الشباب 1-صفر ،ولذلك فإن حظوظ التعويض بالنسبة للوحدة تعتبر كبيرة وليست مستحيلة.
وسيستفيد الفريق الوحداوي في مباراة اليوم من مشاركة مهاجمه مهند عسيري الذي غاب عن مباراة الذهاب. اما بالنسبة للتشكيلة التي سيلعب بها الفريق الوحداوي فيتوقع ان لا تخرج عن نطاق الاسماء التالية:
فيصل المرقب حارس مرمى وماجد بلال وسليمان اميدو وكامل الموسى وكامل المر وفيصل الدوسري ووليد محبوب ورفيق عبدالصمد ويوسف القديوي وعبدالكريم بن هنية ومهند عسيري.
تعدد فرص التأهل
الفريق الشبابي حظوظه في التأهل للدور النصف النهائي متعددة بعد نجاحه في حسم مباراة الذهاب لصالحه 1-صفر حيث إن الشباب يلعب بفرصتي التعادل او الفوز حتى ان الخسارة 1-2 تؤهله.والشباب الذي يقوده البرتغالي باتشيكو سيستفيد من عودة محترفه البرازيلي كماتشو الذي تماثل للشفاء من الاصابة التي حرمته من المشاركة في مباراة الذهاب فيما انضم عبدالله الاسطا لركب المصابين بعد اصابته القوية في مباراة الذهاب والتشكيلة التي سيلعب بها الشباب مكونة من وليد عبدالله حارس مرمى ومساعد ندا وسند شراحيلي وماجد المرحوم وحسن معاذ واحمد عطيف وطارق التايب وكماتشو وعبده عطيف وفيصل السلطان وفلافيو ويتوقع ان تحظى المباراة بدعم جماهيري من انصار الفريقين لاسيما من انصار الوحدة الذي لديهم تفاؤل كبير في تأهل فريقهم على حساب الشباب بعد ان اكتفى الشباب بالفوز في الذهاب بهدف يتيم.
اتمنى الفوز لليوث اليوم
